نفسي استعيد حالة روقان البال التي اجزم انها غادرتني بغير رجعة منذ بداية الألفية ولم يعد يفلح معها اجازات او سفر او حتي نوم . المكالمات تطاردني واطاردها طوال اليوم وان سكتت المكالمات فالتفكير العميق في العمل وكيفية النجاة من مقالب العمل اليومية . ربما البلوج هو الحل.
قديما سمعت ان روقان البال يتناسب عكسيا مع التنمية
- Posted using BlogPress from my iPhone
Location:No . 15,,Egypt
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق